تنظيم « الدولة الإسلامية » والبحث الحثيث عن ايجاد موطئ قدم بأمريكا اللاتينية.

– في 25 يونيو 2019 أعلنت نيكاراغوا عن تفكيك خلية تابعة للتنظيم. الخلية كانت في طريقها لعبور الحدود قادمةً من كوستاريكا قبل أن يُلقي الجيش القبض عليها عند معبر بلدة كارديناس التابعة لمحافظة ريفاس. الخلية مكونة من أربعة أفراد هم عراقيان ومصريان. ثلاثة من هؤلاء دخلوا أمريكا اللاتينية عن طريق الإكوادور.
– في 18 ماي 2018 أعلنت الشرطة الفيدرالية البرازيلية عن تفكيك أول خلية للتنظيم مكونة من 16 فرداً بينهم امرأة وثلاثة قُصّر.
– بتاريخ 08 يناير 2018 ذكرت الشرطة في الأرغواي أنها تشتبه في صلة أحد معتقلي غوانتانامو الستة الذين استلمتهم من الولايات المتحدة بالتنظيم، مؤكدةً أنه يكون قد بايع تنظيم « الدولة الإسلامية ». ويتعلق الأمر بجهاد دياب الذي وصل البلاد سنة 2004.
-بتاريخ 10 ديسمبر 2018 أعلنت كولومبيا أنها طردت المواطن العراقي، برهان يحي سيالة، للاشتباه بوجود صلات له بتنظيم « الدولة الإسلامية ».
– بتاريخ 23 يناير 2017 ألقت الشرطة الإسبانية القبض بمدريد على امرأة مكسيكية قادمة من بلادها بهدف تجنيد مقاتلين للتنظيم.
– بتاريخ 12 سبتمبر 2016 كشفت الأرجنتين عن وجود مواطنين أرجنتينيين عائدين من ساحات النزاع في العراق وسورية وقد شاركوا في العمليات العسكرية إلى جانب التنظيم.

Soyez le premier à commenter

Laisser un commentaire

Votre adresse de messagerie ne sera pas publiée.


*