Passer au contenu

Maghreb Online

Algérie Maroc News

Menu principal
  • Accueil
  • Maroc
  • Algérie
  • Mauritanie
  • Tunisie
  • Libye
  • Maghreb
  • Sahel
  • Afrique
  • Opinions & analyses
  • Monde
  • Sahara Occidental
  • Politique de cookies (UE)
  • Maison
  • +000000000013
  • décembre
  • 26
  • المغرب :  قصة محمد بلحراش، الرجل الذي يحمل الرمز م118 والأكثر بحثًا عنه في أوروبا
  • Maroc

المغرب :  قصة محمد بلحراش، الرجل الذي يحمل الرمز م118 والأكثر بحثًا عنه في أوروبا

Admin 26 décembre 2025
image

وبعد فشله في إعادة انتخابه للبرلمان الأوروبي عام 2019، يُشتبه في أن الرئيس المشارك السابق للجنة المشتركة المغرب–الاتحاد الأوروبي نسج علاقات مع المديرية العامة للدراسات والمستندات، التي يرأسها محمد ياسين المنصوري، زميل الدراسة للملك محمد السادس. في تلك الفترة برزت أسطورة محمد بلحرش – المعروف أيضًا بتهجئات – ووصفتْه صحيفة لو سوار البلجيكية بأنه «ضابط الاتصال» لدبلوماسي مغربي يُلقّب بـ«العملاق»، على صلة ببانزيري المكنّى «العقل».

Tags : Maroc, Marocgate, Mohamed Belhrach, DGED, م 118 المغرب  تجسس فساد البرلمان الأوروبي المخابرات المغربية 

يُشتبه في أن هذا المغربي اخترق البرلمان الأوروبي وكان متورطًا في فرنسا في تهريب وثائق سرية.

كان من الممكن أن تجد قصته مكانها في روايات جون لو كاريه، إذ إن تكتمه وقدرته على الإقناع مكّنته من خداع محيطه لسنوات. ففي السيرة الذاتية المختلقة له، هو محمد بلحرش، من مواليد 7 يونيو/حزيران 1964 في الناظور، المدينة الساحلية في شمال شرق المغرب، على مرمى حجر من الجيب الإسباني مليلية. وداخل المديرية العامة للدراسات والمستندات (لادجيد)، جهاز الاستخبارات الخارجية ومكافحة التجسس المغربي، يُسجَّل تحت الاسم الرمزي م 118. وهو «رقم قيد» في قلب فضيحة سياسية تهزّ البرلمان الأوروبي في بروكسل منذ نهاية العام الماضي. وليس هذا فحسب.

في 9 ديسمبر/كانون الأول 2022، أُلقي القبض على عدة مشتبه فيهم، من بينهم الاشتراكية اليونانية إيفا كايلي، 44 عامًا، إحدى نائبات رئيس البرلمان الأوروبي، ونائب أوروبي سابق إيطالي اشتراكي، بيير أنطونيو بانزيري، 67 عامًا، وذلك في إطار تحقيق حول شبهات فساد. وخلال عمليات التفتيش، ضبطت الشرطة 1.5 مليون يورو نقدًا.

«الانتماء إلى منظمة إجرامية» و«غسل الأموال» و«الفساد»

وُجِّهت إلى بانزيري تهم «الانتماء إلى منظمة إجرامية» و«غسل الأموال» و«الفساد»، وقد وافق على التعاون مع القضاء البلجيكي مقابل عقوبة سجن متفق عليها.

وبعد فشله في إعادة انتخابه للبرلمان الأوروبي عام 2019، يُشتبه في أن الرئيس المشارك السابق للجنة المشتركة المغرب–الاتحاد الأوروبي نسج علاقات مع المديرية العامة للدراسات والمستندات، التي يرأسها محمد ياسين المنصوري، زميل الدراسة للملك محمد السادس.

في تلك الفترة برزت أسطورة محمد بلحرش – المعروف أيضًا بتهجئات – ووصفتْه صحيفة لو سوار البلجيكية بأنه «ضابط الاتصال» لدبلوماسي مغربي يُلقّب بـ«العملاق»، على صلة ببانزيري المكنّى «العقل».

وعند سؤاله عن تصرفات الجاسوس المغربي، أوضح محامي بانزيري، لوران كينيس، أن «الأمر طُرح في بداية هذا التحقيق»، لكنه «لم يحدّد أكثر هوية هذا م 118». وأضاف: «ركزتُ على الدفاع عن موكلي».

«جيمس بوند الناظور»

رفضت الرباط اتهامات الفساد والتدخل في الشؤون الأوروبية. وعند الاتصال به، لم يرد أحد محامي المغرب، أوليفييه باراتيلي.

وكانت أساليب «جيمس بوند الناظور» قد كُشف عنها سابقًا في إسبانيا عام 2013، حيث يُشتبه في أن م 118كان حينها يدير عملاء متغلغلين داخل مساجد. وقد فُكِّك هذا الشبكة بعد عامين.

في مطلع عام 2016، كان الجاسوس المغربي في فرنسا. وكانت البلاد قد تعرضت لسلسلة من الهجمات الدامية، وكان خطر وقوع اعتداءات إرهابية جديدة مرتفعًا جدًا. حينها سلّم نقيب شرطة، شارل د.، يعمل في مطار أورلي (فال-دو-مارن)، عشرات بطاقات « س » (الخاصة بـ«المساس بأمن الدولة») إلى مالك فرنسي–مغربي لشركة أمن خاص، يدعى إدريس أ.، مكلف بمراقبة الركاب والأمتعة.

نقل ما بين 100 و200 بطاقة »س » إلى قوة أجنبية

هذه الوثائق السرية المتعلقة بمواطنين مغاربة، يرتبط معظمهم بالتيار الإسلامي، سُلّمت لاحقًا إلى م 118. وهكذا، خلال عام واحد، نُقلت ما بين 100 و200 بطاقة « س » إلى قوة أجنبية، بشكل غير قانوني تمامًا. كما جرى إبلاغ السلطات المغربية بسفر كبار المسؤولين الجزائريين وبسفر وكيل رياضي عبر القناة نفسها. وكل ذلك مقابل ثلاث إقامات في المغرب على نفقة الملك، تشمل الفندق وتذاكر الطيران، إضافة إلى دفع بضعة آلاف من اليوروهات للشرطي المتورط.

ويحلّل خبير في الاستخبارات قائلًا: «هذا ينسجم تمامًا مع أساليب عمل جواسيس محمد السادس. يجب أن نعلم أن أجهزة الملك تتدخل بكثافة أينما وُجدت جالية مغربية كبيرة. إنه بلد كبير في مجال التجسس. والذين يرسلونهم إلى فرنسا ليسوا سذّجًا على الإطلاق».

وبحسب المحامية بلاندين روسو، فإن موكلها شارل د. – الذي وُضع رهن الحبس الاحتياطي لمدة ثمانية أشهر وشُطب من سلك الشرطة – «كان دمية، شخصًا ضعيف الذهن نوعًا ما، سهل التلاعب به، مقتنعًا بأنه بطل، وكان يعتقد فعلًا أنه يعمل لصالح المصلحة العليا لفرنسا ويحارب الإرهابيين».

القضية، التي كشف عنها لو بوان، تخضع لتحقيق قضائي في كريتاي. وتحاول القاضية المكلفة بالملف تحديد الهوية الحقيقية للعميل السري المتمركز في الرباط، الذي تكشف صلعته المتقدمة ووجهه ذو الشارب والملامح الضاحكة – في إحدى الصورتين الوحيدتين المتاحتين للقضاء الفرنسي – عن نوع من الألفة.

حامل لبطاقة إقامة في فرنسا

ليس م 118مجهولًا لدى الأجهزة الفرنسية. فالرجل موضوع بطاقة « س » بصفته خاضعًا لمراقبة «عميل أجنبي». وهو يحمل بطاقة إقامة في فرنسا، صادرة عن محافظة با-ران في 21 ديسمبر/كانون الأول 2010 وصالحة لمدة عشر سنوات. وقد حصل على هذا التصريح بصفته «شريكًا لفرنسية»، ناتالي إيفلين ب.

وللحصول على الوثيقة، قدّم م 118جواز سفره المغربي وفاتورة كهرباء تثبت عنوانًا في بلدية بيشهايم، شمال ستراسبورغ.

في 13 فبراير/شباط 2018، صدر بحقه أمر توقيف: إذ وُجهت إليه تهم «الفساد» و«حيازة أموال ناتجة عن خرق السر المهني». وبعد شهر، داهم محققون من المفتشية العامة للشرطة الوطنية عنوانه المعلن في الألزاس.

وأوضح ساكن المكان، المدعو فؤاد د.، أن «السيد محمد بلحرش صديق» وأنه ينبغي «الاتصال بالمحافظة للاستفسار». ويُقال إن المضيف وضيفه المراوغ تعارفا «في ثمانينيات القرن الماضي» عندما كان م 118«طالبًا في ستراسبورغ». وأقرّ فؤاد د. بأنه «عميل في وزارة الداخلية المغربية»، وأنهما التقيا في «المعرض الدولي للكتاب في الدار البيضاء».

وتمكن رجال الشرطة من جعله يتصل بالجاسوس الغامض على هاتفه المحمول، دون تسجيل رقم المتصل. وبعد زيارة سريعة للمكان، عادوا إلى باريس وهم على يقين بأن محمد بلحرش لم يسكن هذا العنوان قط. غير أنهم لم ينتبهوا إلى أن فؤاد د. كان مدير شركة عقارية تُعنى بمتابعة بناء المسجد الكبير في ستراسبورغ، وهو مشروع موّلته جزئيًا المملكة الشريفة. وردًا على أسئلتنا، قال فؤاد د. إنه «لا تعليق لديه».

وأثبتت التحقيقات أن م 118التقى بمدير شرطة الحدود في مطار أورلي، جاك غيومارخ، الذي كانت شريكته آنذاك مديرة المفتشية العامة للشرطة الوطنية. وخلال استجوابه شاهدًا من قبل قاضية التحقيق، أفاد هذا الضابط الرفيع بأنه استقبل محمد بلحرش في مكتبه في يونيو/حزيران 2016، معتقدًا أنه «زميل مفوض شرطة» عابر في باريس، وأنهما تبادلا «أحاديث عادية لمدة تتراوح بين خمس عشرة وعشرين دقيقة».

وقد أُبلغ عن الجاسوس في أنحاء أوروبا كافة، ومن المقرر أن يُحاكم في قضية تهريب بطاقات « س ». ومن المنتظر مثول م 118أمام قضاة الغرفة التاسعة في المحكمة القضائية بكريتاي، يوم 9 نوفمبر/تشرين الثاني عند الساعة 13:30.

جورنال دو ديمانش، 3 مايو 2023

#Maroc #Marocgate #Belahrach م 118 #المغرب  #تجسس #فساد #البرلمان_الأوروبي #المخابرات_المغربية# 

Visited 65 times, 1 visit(s) today

À propos de l'auteur

Admin

Administrator

Visitez le site Web Afficher tous les messages

Post navigation

Previous: Maroc : « Ould Echaouafa » incarne le pouvoir du Makhzen
Next: Royaume Uni : La grosse effrayeur d’un caméraman entre le Maroc, le Sahara Occidental et l’Algérie

Histoires connexes

el himma 3
  • Maroc

Maroc : « Ould Echaouafa » incarne le pouvoir du Makhzen

Admin 26 décembre 2025 0
serge berdugo
  • Maroc

La communauté juive utilisée contre la presse indépendante au Maroc

Admin 25 décembre 2025 0
el himma 1
  • Maroc

Fouad Ali El Himma : La boîte noire du gouvernement de l’ombre au Maroc

Admin 25 décembre 2025 0

Popular posts:

  • Maroc : Jabaroot publie une liste de personnes dont…
  • النص الكامل لمقال لوموند الذي أثار غضب المغرب
  • Ce que le Maroc cache sur la grave maladie du roi…
  • France-Maroc-Algérie-Tunisie-Sahara Occidental :…
  • Le roi du Maroc Mohammed VI en état de mort clinique…
  • Projet de résolution du Conseil de Sécurité sur le…
  • Maroc: Selon le hacker Jabaroot, la DST s’est…
  • Maroc : le hacker Jabaroot dévoile la fortune…
  • Prostitution, Marrakech is Moroccan capital of paid sex
  • Coup d’Etat silencieux au Maroc

  • décembre 2025
  • novembre 2025
  • octobre 2025
  • septembre 2025
  • août 2025
  • juillet 2025
  • juin 2025
  • mai 2025
  • avril 2025
  • mars 2025
  • décembre 2024
  • novembre 2024
  • octobre 2024
  • septembre 2024
  • août 2024
  • juillet 2024
  • juin 2024
  • mai 2024
  • avril 2024
  • mars 2024
  • février 2024
  • janvier 2024
  • décembre 2023
  • novembre 2023
  • octobre 2023
  • septembre 2023
  • août 2023
  • juillet 2023
  • juin 2023
  • mai 2023
  • avril 2023
  • mars 2023
  • février 2023
  • janvier 2023
  • décembre 2022
  • novembre 2022
  • octobre 2022
  • septembre 2022
  • août 2022
  • juillet 2022
  • juin 2022
  • mai 2022
  • avril 2022
  • mars 2022
  • février 2022
  • janvier 2022
  • décembre 2021
  • novembre 2021
  • octobre 2021
  • septembre 2021
  • août 2021
  • juillet 2021
  • juin 2021
  • mai 2021
  • avril 2021
  • mars 2021
  • février 2021
  • janvier 2021
  • décembre 2020
  • novembre 2020
  • octobre 2020
  • août 2020
  • juillet 2020
  • juin 2020
  • mai 2020
  • avril 2020
  • mars 2020
  • février 2020
  • janvier 2020
  • octobre 2019
  • juin 2019
  • mai 2019
  • avril 2019
  • mars 2019
  • février 2019
  • janvier 2019
  • décembre 2018
  • novembre 2018
  • octobre 2018
  • février 2016
  • janvier 2016
  • décembre 2015
  • juin 2015
  • mars 2015
  • février 2015
  • janvier 2015
  • novembre 2014
  • octobre 2014
  • septembre 2014
  • août 2014
  • juillet 2014
  • juin 2014
  • avril 2014
  • janvier 2014
  • décembre 2013
  • décembre 2012
  • novembre 2012
  • octobre 2012
  • septembre 2012
  • août 2012
  • juillet 2012
  • juin 2012
  • mai 2012
  • août 2010
  • juillet 2010
  • juin 2010
  • avril 2010
  • mars 2010
  • février 2010
  • janvier 2010
  • novembre 2009
  • août 2009
  • juin 2009
Copyright © All rights reserved. | MoreNews par AF themes.
Gérer le consentement
Pour offrir les meilleures expériences, nous utilisons des technologies telles que les cookies pour stocker et/ou accéder aux informations des appareils. Le fait de consentir à ces technologies nous permettra de traiter des données telles que le comportement de navigation ou les ID uniques sur ce site. Le fait de ne pas consentir ou de retirer son consentement peut avoir un effet négatif sur certaines caractéristiques et fonctions.
Fonctionnel Toujours activé
L’accès ou le stockage technique est strictement nécessaire dans la finalité d’intérêt légitime de permettre l’utilisation d’un service spécifique explicitement demandé par l’abonné ou l’utilisateur, ou dans le seul but d’effectuer la transmission d’une communication sur un réseau de communications électroniques.
Préférences
L’accès ou le stockage technique est nécessaire dans la finalité d’intérêt légitime de stocker des préférences qui ne sont pas demandées par l’abonné ou l’internaute.
Statistiques
Le stockage ou l’accès technique qui est utilisé exclusivement à des fins statistiques. Le stockage ou l’accès technique qui est utilisé exclusivement dans des finalités statistiques anonymes. En l’absence d’une assignation à comparaître, d’une conformité volontaire de la part de votre fournisseur d’accès à internet ou d’enregistrements supplémentaires provenant d’une tierce partie, les informations stockées ou extraites à cette seule fin ne peuvent généralement pas être utilisées pour vous identifier.
Marketing
L’accès ou le stockage technique est nécessaire pour créer des profils d’internautes afin d’envoyer des publicités, ou pour suivre l’utilisateur sur un site web ou sur plusieurs sites web ayant des finalités marketing similaires.
  • Gérer les options
  • Gérer les services
  • Gérer {vendor_count} fournisseurs
  • En savoir plus sur ces finalités
Voir les préférences
  • {title}
  • {title}
  • {title}