Passer au contenu

Maghreb Online

Algérie Maroc News

Menu principal
  • Accueil
  • Maroc
  • Algérie
  • Mauritanie
  • Tunisie
  • Libye
  • Maghreb
  • Sahel
  • Afrique
  • Opinions & analyses
  • Monde
  • Sahara Occidental
  • Politique de cookies (UE)
  • Maison
  • +000000000014
  • septembre
  • 20
  • النص الكامل امقال صحيفة لوموند حول فرار الجنرال عبد القادر حداد
  • Algérie

النص الكامل امقال صحيفة لوموند حول فرار الجنرال عبد القادر حداد

ففي يومي الخميس 18 والجمعة 19 سبتمبر، تحولت الجزائر الكبرى إلى مسرح لعمليات أمنية واسعة النطاق لم تشهدها البلاد منذ "العشرية السوداء" في تسعينيات القرن الماضي
Admin 20 septembre 2025
499871331_1267040708317965_2806607574859504677_n

Tags: الجزائر عبد القادر حداد المديرية العامة للأمن الداخلي

في الجزائر، انتشار أمني واسع بعد فرار الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات

شهدت الجزائر العاصمة وضواحيها خلال الأيام الأخيرة انتشاراً أمنياً غير مسبوق بحثاً عن المدير السابق للمديرية العامة للأمن الداخلي، ناصر الجن، الذي اختفى رغم أنه كان تحت الإقامة الجبرية بعد إقالته في شهر مايو.

ففي يومي الخميس 18 والجمعة 19 سبتمبر، تحولت الجزائر الكبرى إلى مسرح لعمليات أمنية واسعة النطاق لم تشهدها البلاد منذ « العشرية السوداء » في تسعينيات القرن الماضي. نُصبت حواجز للشرطة والجيش، وأُغلقت شوارع، وخضع العديد من المركبات للتفتيش حتى من قبل عناصر بزي مدني، ما تسبب في ازدحام مروري خانق دام ساعات طويلة. وقد رافقت هذه الإجراءات طلعات مروحية، ما أعطى الانطباع بعملية مطاردة واسعة لفار من العدالة.

هذا الانتشار جاء على خلفية اختفاء اللواء عبد القادر حداد، المعروف باسم ناصر الجن، الذي شغل منصب مدير الأمن الداخلي من يوليو 2024 إلى مايو 2025. إقالته المفاجئة أثارت الاستغراب لكونه محسوباً على الرئيس عبد المجيد تبون، وقد رافق الأخير خلال إعادة انتخابه لولاية ثانية في سبتمبر 2024.

أُلقي القبض على ناصر الجن مباشرة بعد إقالته، وأُودع السجن العسكري بالبليدة ثم ببشار في الغرب، قبل أن يُفرض عليه الإقامة الجبرية في فيلا بحي دالي إبراهيم بأعالي العاصمة. لكنه تمكن، بحسب مصدر رسمي، من الإفلات من رقابة حراسه منتصف الأسبوع، ما أحدث صدمة قوية داخل هرم السلطة.

عُقد المجلس الأعلى للأمن على وجه السرعة يوم الخميس، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية من دون إعطاء تفاصيل، بينما تواصلت عمليات التمشيط في العاصمة وضواحيها، في مؤشر على الارتباك الرسمي عقب الحادثة. ويرجح أن فرار ناصر الجن لم يكن ممكناً لولا وجود تواطؤ داخل الأجهزة الأمنية، في إشارة واضحة إلى الانقسامات الحادة داخل النظام، خلافاً للخطاب الرسمي حول « الجزائر الجديدة ».

الإعلام الجزائري الرسمي التزم الصمت حيال هذه القضية، ما غذّى الشائعات حول مصير الجنرال الفار. فبينما تحدثت مصادر عن فراره إلى إسبانيا حيث عاش سابقاً فترة إبعاد بين 2015 و2020، أكدت أخرى أنه لا يزال داخل البلاد. كما ترددت أنباء عن اعتقال ضباط يشتبه في مساعدتهم له على الهروب، من دون تأكيد رسمي.

صراعات مستمرة داخل السلطة

قضية ناصر الجن تمثل أحدث حلقات عدم الاستقرار الذي يطبع النخبة السياسية والأمنية في الجزائر. فإقالته في مايو سبقتها في سبتمبر 2024 إقالة مهنا جبّار، مدير التوثيق والأمن الخارجي. ومنذ وصول تبون إلى الحكم سنة 2019، تعاقب سبعة مسؤولين على رأس جهاز الاستخبارات الخارجية وخمسة على جهاز الأمن الداخلي.

تزامنت هذه التغييرات مع تداعيات الحراك الشعبي 2019-2020، الذي أخرج مئات الآلاف إلى الشوارع مطالبين بتغيير النظام، ما جعل حملات « التطهير » داخل المؤسسة العسكرية والأمنية دورية. وتشير التقديرات إلى وجود نحو 200 ضابط سامٍ، بينهم حوالي ثلاثين جنرالاً، رهن الاعتقال حالياً.

بعض هؤلاء عادوا لاحقاً إلى مناصب عليا بعد أن كانوا ضحايا لتصفية حسابات، مثل الجنرال عبد القادر آيت وعرابي المعروف بـ »حسان »، الرئيس الحالي لجهاز الأمن الداخلي، الذي خلف ناصر الجن بعد أن قضى سنوات في السجن العسكري بين 2015 و2021.

جذور الأزمة

يرى محللون أن آليات التوازن داخل النظام الأمني الجزائري قد تآكلت منذ 2015، حين قرر الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة، بدعم من رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح (المتوفى في ديسمبر 2019)، حلّ جهاز المخابرات القوي (د ر س) الذي كان يقوده الجنرال محمد مدين، الملقب بـ »توفيق ».

الخطوة اعتُبرت آنذاك محاولة من بوتفليقة للسيطرة على شبكات « توفيق »، خصوصاً بعد أزمة الرهائن في منشأة الغاز بتيقنتورين قرب عين أميناس عام 2013، حين احتجزت جماعة مرتبطة بتنظيم القاعدة نحو 700 شخص بينهم 130 أجنبياً.

تفكيك جهاز الـ د ر س خلخل التوازن القائم بين الرئاسة والجيش والاستخبارات، فيما ساهم صعود نفوذ رجال الأعمال المقربين من السلطة خلال فترة بوتفليقة في إدخال قطب نفوذ رابع غذّى الفساد والصراعات الداخلية.

ويشرح الباحث علي بنسعد، أستاذ الجغرافيا السياسية في جامعة باريس الثامنة، أن « الد ر س كان يشكل فصيلاً لكنه أيضاً كان يلعب دور المنظم وضابط التوازن بين الجيش والمجتمع، وحتى داخل المؤسسة العسكرية نفسها ». ومع اختفائه، فقدت المنظومة قدرتها على الضبط الداخلي، ما جعل المؤسسة العسكرية تعيش حالة « لا استقرار مزمن »، حيث تتقاطع صراعات الأجنحة مع تذمّر ضباط يرون الوضع غير قابل للاستمرار.

المصدر : لوموند

Visited 266 times, 1 visit(s) today

À propos de l'auteur

Admin

Administrator

Visitez le site Web Afficher tous les messages

Post navigation

Previous: Algérie : vaste dispositif sécuritaire à Alger après la fuite d’un ex-patron du renseignement (Le Monde)
Next: Le roi du Maroc Mohammed VI en état de mort clinique dans un hôpital parisien

Histoires connexes

lukachenko
  • Algérie
  • Monde

Quelles armes Loukachenko pourrait-il vendre à l’Algérie, au Vietnam ou au Myanmar ?

Admin 6 décembre 2025 0
mauritanie maroc flags
  • Algérie
  • Maghreb
  • Maroc-Algérie
  • Mauritanie

Le Maroc menace la Mauritanie

Admin 6 décembre 2025 0
algérie france flags
  • Algérie

Quel est l’impact de la condamnation de Christophe Gleizes sur les relations algéro-françaises ?

Admin 6 décembre 2025 0

Popular posts:

  • Maroc : Jabaroot publie une liste de personnes dont…
  • النص الكامل لمقال لوموند الذي أثار غضب المغرب
  • Ce que le Maroc cache sur la grave maladie du roi…
  • France-Maroc-Algérie-Tunisie-Sahara Occidental :…
  • Le roi du Maroc Mohammed VI en état de mort clinique…
  • Projet de résolution du Conseil de Sécurité sur le…
  • Maroc: Selon le hacker Jabaroot, la DST s’est…
  • Maroc : le hacker Jabaroot dévoile la fortune…
  • Coup d’Etat silencieux au Maroc
  • Prostitution, Marrakech is Moroccan capital of paid sex

  • décembre 2025
  • novembre 2025
  • octobre 2025
  • septembre 2025
  • août 2025
  • juillet 2025
  • juin 2025
  • mai 2025
  • avril 2025
  • mars 2025
  • décembre 2024
  • novembre 2024
  • octobre 2024
  • septembre 2024
  • août 2024
  • juillet 2024
  • juin 2024
  • mai 2024
  • avril 2024
  • mars 2024
  • février 2024
  • janvier 2024
  • décembre 2023
  • novembre 2023
  • octobre 2023
  • septembre 2023
  • août 2023
  • juillet 2023
  • juin 2023
  • mai 2023
  • avril 2023
  • mars 2023
  • février 2023
  • janvier 2023
  • décembre 2022
  • novembre 2022
  • octobre 2022
  • septembre 2022
  • août 2022
  • juillet 2022
  • juin 2022
  • mai 2022
  • avril 2022
  • mars 2022
  • février 2022
  • janvier 2022
  • décembre 2021
  • novembre 2021
  • octobre 2021
  • septembre 2021
  • août 2021
  • juillet 2021
  • juin 2021
  • mai 2021
  • avril 2021
  • mars 2021
  • février 2021
  • janvier 2021
  • décembre 2020
  • novembre 2020
  • octobre 2020
  • août 2020
  • juillet 2020
  • juin 2020
  • mai 2020
  • avril 2020
  • mars 2020
  • février 2020
  • janvier 2020
  • octobre 2019
  • juin 2019
  • mai 2019
  • avril 2019
  • mars 2019
  • février 2019
  • janvier 2019
  • décembre 2018
  • novembre 2018
  • octobre 2018
  • février 2016
  • janvier 2016
  • décembre 2015
  • juin 2015
  • mars 2015
  • février 2015
  • janvier 2015
  • novembre 2014
  • octobre 2014
  • septembre 2014
  • août 2014
  • juillet 2014
  • juin 2014
  • avril 2014
  • janvier 2014
  • décembre 2013
  • décembre 2012
  • novembre 2012
  • octobre 2012
  • septembre 2012
  • août 2012
  • juillet 2012
  • juin 2012
  • mai 2012
  • août 2010
  • juillet 2010
  • juin 2010
  • avril 2010
  • mars 2010
  • février 2010
  • janvier 2010
  • novembre 2009
  • août 2009
  • juin 2009
Copyright © All rights reserved. | MoreNews par AF themes.
Gérer le consentement
Pour offrir les meilleures expériences, nous utilisons des technologies telles que les cookies pour stocker et/ou accéder aux informations des appareils. Le fait de consentir à ces technologies nous permettra de traiter des données telles que le comportement de navigation ou les ID uniques sur ce site. Le fait de ne pas consentir ou de retirer son consentement peut avoir un effet négatif sur certaines caractéristiques et fonctions.
Fonctionnel Toujours activé
L’accès ou le stockage technique est strictement nécessaire dans la finalité d’intérêt légitime de permettre l’utilisation d’un service spécifique explicitement demandé par l’abonné ou l’utilisateur, ou dans le seul but d’effectuer la transmission d’une communication sur un réseau de communications électroniques.
Préférences
L’accès ou le stockage technique est nécessaire dans la finalité d’intérêt légitime de stocker des préférences qui ne sont pas demandées par l’abonné ou l’internaute.
Statistiques
Le stockage ou l’accès technique qui est utilisé exclusivement à des fins statistiques. Le stockage ou l’accès technique qui est utilisé exclusivement dans des finalités statistiques anonymes. En l’absence d’une assignation à comparaître, d’une conformité volontaire de la part de votre fournisseur d’accès à internet ou d’enregistrements supplémentaires provenant d’une tierce partie, les informations stockées ou extraites à cette seule fin ne peuvent généralement pas être utilisées pour vous identifier.
Marketing
L’accès ou le stockage technique est nécessaire pour créer des profils d’internautes afin d’envoyer des publicités, ou pour suivre l’utilisateur sur un site web ou sur plusieurs sites web ayant des finalités marketing similaires.
  • Gérer les options
  • Gérer les services
  • Gérer {vendor_count} fournisseurs
  • En savoir plus sur ces finalités
Voir les préférences
  • {title}
  • {title}
  • {title}